الجمعة، 18 مارس 2011

أإله مع الله ؟ أإله مع الله ؟




سبحان الخلق الذي شهد ووحد وجود أعظم شيء في الوجود

فكيف لا ؟ وهو الذي كون وصور وأحكم في خلقه

فهو العظيم البارئ المصور

الذي لا اله الا هو

فهو ربي وربكم

ورب الكون أجمع

هناك 8 تعليقات:

أخوكي نور يقول...

الله عليك يا هند

ام محمد يقول...

أم محمد
السلام عليكم ورحمة الله ..ماشاءالله يا هند كثير مؤثر

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً (42) هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلاَئِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا (43) [سورة الأحزاب].

الله معك يا احلى اخ

هند ابو صالح يقول...

نور دائما قول :

الله شاهدي

الله ناظري

الله رقيب علي

ودير بالك على حالك حبيبي

أختك هند

هند ابو صالح يقول...

بوركتي أختي في الله - ام محمد -

على تواصلكي معنا في مدونتي

أسأل الرحمن أن تكون في ميزان

حسناتنا يوم القيامة

ورفعنا الكريم الودود المجيد بها

درجات

الاخضر يقول...

ان ابن عمر قال قلما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم من مجلس حتى يدعو بهؤلاء الدعوات لأصحابه :
" اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصيبات الدنيا ، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا ، وأجعله الوارث منا ، واجعل ثأرنا على من ظلمنا ، وانصرنا على من عادانا ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ، ولا تجعل الدنيا اكبر همنا ، ولا مبلغ علمنا ، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا "
قرأت هذا الدعاء فأعجبني ، فأخذت أكرره مراراً وتكراراً حتى حفظته ، إلا إن عبارة واحدة فيه كانت تستوقفني كلما دعوت به وهي " ولا تجعل الدنيا اكبر همنا "
فاستدعيت " همي " يوماً من داخل قلبي ، حتى أصارحه ويصارحني ويفتيني بما في نفسي ....
قلت : يا همي ما هي أصناف الهموم عندكم ؟
الهم : عندنا صنفين من الهموم :
1- هم دينوي 2- وهم أخروي
وذلك لقول النبي صلي الله عليه وسلم :
" من كانت الآخرة همه ، جعل الله غناه في قلبه وجمع له شمله ، وأتته الدنيا وهى راغمة .
ومن كانت الدنيا همه ، جعل الله فقره بين عينيه ، وفرق عليه شمله ، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له .
قلت : وكيف أعرف نفسي ، وأقدر همي ؟
الهم : تستطيع أن تعرف من العلامات التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في نص الحديث .
كما تستطيع أن تعرف من كلام ابن قيم الجوزية –رحمه الله – حين قال : إذا أصبح العبد , و أمسى ليس همه إلا الله وحده :
1.تحمل الله سبحانه حوائجه كلها
2.وحمل عنه كل ما أهمه
3.وفرغ قلبه لمحبته
4.ولسانه لذكره
5.وجوارحه لطاعته
ثم قال الهم : فهذه علامات من كان همه الله وما عنده : وأما من كان همه الدنيا وما فيها ، وكان متعلقاًُ بها يخطط لها ويميل إليها ، ويقدمها على الآخرة فإن من علامات معرفة هذا الهم هو :
1.حمله الله هموم الدنيا وغمومها وأنكادها
2.ووكله إلى نفسه فشغل قلبه عن محبته بمحبه الخلق
3.ولسانه عن ذكره بذكرهم
4.وجوارحه عن طاعته بخدمتهم
5.وإشغالهم فهو يكدح كدح الوحوش
قلت : وإنني لأشعر أن بي صفات من الجانبين
الهم : إن شعورك غير صحيح ، بل لا يجمع الله همين في قلب المرء ، فإما هم الدنيا ، أو هم الآخرة ، ولكنني أعتقد أنك تريد أن تقول بأنك أحياناً تقصر في علامات الآخرة فتشعر بعلامة من علامات هم الدنيا وهذا تقصير يحصل للإنسان ولكن أن تكون همه الآخرة ، كما أوصى الشيخ الكيلاني – رحمه الله – أحد غلمانه قائلاً :
: يا غلام : لا يكن هناك ما تأكل وما تشرب وما تلبس وما تنكح وما تسكن وما تجمع كل هذا هم النفس والطبع ، فأين هم القلب ؟
همك ما أهمك فليكن همك ربك عزوجل وما عنده .
قلت : أريد أن أسالك سؤلاً ولكني متردد
الهم : لا تردد فقد علمت أنك أأخرجتني للمصارحة
قلت : الصراحة ، أريد أن تبين لي علامات القلب مهموم الآخرة من ناحية علمية

حبيب الرسول يقول...

السلام عليكُمُ ورحمةُ الله

وبعد أن تغيَّبتُ عن مُدوِّنَتِكُم فترةً لا بأسَ بها لانشغالاتي الكَثيرَة، بيدَ أني مُتابع مُداوِم، نُتابِعُ ولكن بصَمت

إختياراتِكُم موفقة دوما، ثبتك الرحمن وجعلكِ من إمائِهِ الصالحات القانتات
لن أُطيل عليكِ أُختنا، أحببتُ تسجيل إعجابي لما تُقدِّميه، ثبَّتَكِ الله ^،^

هند ابو صالح يقول...

بارك الله فيكم أخوتي على المتابعة

دوما - إن كان صمتا أو علنا -

وبارك الرحمن في خطاكم وكل أعمالكم

التي شغلتكم .

دعاء غنايم يقول...

السلام عليكم
بارك الله بكش عزيزتي هند
أسأل الله العظيم أن يجعله في موازين حسناتكم
..
طمنينا عليكِ من حين إلى آخر عزيزتي
كوني بخير
موفّقة..
أحبكِ في الله